المجتمع بدا كيفيق !! من بعد إلياس المالكي جات النوبة على ولد الشينوية

المجتمع بدا كيفيق !! من بعد إلياس المالكي جات النوبة على ولد الشينوية


فالسّنوات الأخيرة، ولاّت مواقع التواصل الاجتماعي بلاصة كيتبان فيها شخصيات كتسعى للشهرة عن طريق محتوى سطحي وما عندو حتى قيمة. هاد الظاهرة ماشي غير فالمغرب، ولكن شدّات بزاف ديال الانتباه هنا، حيت ولّاو بعض الناس كيركبو على “الترند” وكيقلبو على البوز بأي طريقة، كيفما كان المستوى ديال المحتوى.



| كيفاش ولات هاد الظاهرة؟


سهولة الوصول : مواقع التواصل ولات متاحة لأي واحد، وما خاصّش تكون عندك مهارات كبيرة باش توصل لجمهور كبير.


ثقافة “الترند” : بزاف ديال الناس كيضربو على الجدل باش يجيبو المشاهدات والفلوس، والنتيجة هي محتوى تافه.


قلة الرقابة : ضعف القوانين اللّي كتنظم المحتوى الرقمي خلا الباب محلول على مصراعيه لأي حاجة.



| شنو كيعمل المغرب لمواجهة هادشي؟


المغرب كيبان بلي كيتجه لإصلاحات جديدة باش يحارب هاد النوع ديال الظواهر، وهادشي كيتمثل فـ :


1. تعزيز القوانين : بداو كيتاخدو إجراءات قانونية فحق بعض الأشخاص اللّي تجاوزو الحدود فالمحتوى اللي كيقدموه، بحال القضايا المعروفة كيفاش ديال “ولد الشينوية” و ”إلياس المالكي”.


2. تشجيع المحتوى المزيان : كاين دعم للمبدعين وصانعي المحتوى اللّي عندو قيمة ثقافية أو تعليمية، وكيقدمو إضافة للمجتمع.


3. التوعية المجتمعية : خاص الناس يتعلمو كيفاش يميزو بين المحتوى المزيان واللّي ما عندو حتى فايدة.



| دورنا فهاد الإصلاح


التغيير ماشي غير مسؤولية القوانين، ولكن حتى المجتمع خاصو يلعب دورو. من الضروري ما نشجعوش هاد المحتوى التافه وما نتفاعلوش معاه، بل خاصنا نشجعو المحتوى اللّي كيرفع من مستوى النقاش والمجتمع.


المغرب كيبان بلي غادي فطريق زوين فالإعلام الرقمي، ومع تزايد الوعي، ممكن نقلّصو من ظاهرة التافهين ونشجعو الناس اللّي كيقدمو محتوى هادف وكيبنيو بيه المستقبل ديالنا.


الإصلاح خاص يبدا من كل فرد فينا، وكل واحد عندو دور باش يساهم فبناء مغرب واعي وقوي.




كنواكبو دايما آخر المستجدات باش نوصلو ليكم كل جديد. ما تنساوش تتابعونا باش توصلكم أحدث التقارير الحصرية.

| RELATED ARTICLES

JOIN OUR

NEWSLETTER

Be the first to know !



The New Generation Magazine in Morocco

ExtraMoro | © Copyright 2024