قضية الطلاق بين عمر لطفي وفرح الفاسي كتخلق بزاف ديال التساؤلات على طبيعة العلاقات الزوجية، خصوصاً بين الأزواج اللّي كيخدمو فـ نفس المجال. بعض المتتبعين كيشوفو أن هاد القرار كان مفاجئ، حيت الثنائي كان كيبان فـ مشاريع فنية مشتركة بحال فيلم "البطل"، اللّي قدر يبين أن الأمور كانت مستقرة ظاهرياً. ولكن، كما كنعرفو، العلاقات الشخصية كتكون معقدة بزاف وماشي دايماً كيبان كلشي للعلن.
من جهة أخرى، الخدمة فـ نفس المجال خصوصا المجال الفني كيمكن يزيد الضغط على العلاقة، حيث كيتداخل الجانب المهني مع الشخصي، وهاد الشي كيقدر يخلق توترات. من المحتمل أن هاد الوضع ساهم فـ تفاقم المشاكل بيناتهم، حيت ما كيبقاش سهل التفريق بين الحياة الشخصية والخدمة، وكيبانو بزاف ديال التداخلات اللّي كتأثر سلبياً.
Image Sources : @omar_lotfi_farah_el_fassi
فهد الهاشمي فـ تدوينتو أشار للتأثير ديال "شر الخلق" فـ تفرقة الثنائي، وهاد الشي كيوحي بأن التدخلات الخارجية أو الإشاعات كان عندها دور كبير فـ تدهور العلاقة. هاد الضغوط الخارجية كتأثر بزاف على الأزواج اللّي عايشين تحت الأضواء، خاصة فـ مجال كيكون عرضة للشائعات والانتقادات و و و.
فالآخر، الطلاق كيبقى قرار شخصي ومعقد، وما يمكنش نحكمو عليه غير من خلال الظاهر. وفـ بزاف ديال الحالات كيكون هو الحل الأفضل لتفادي المشاكل والصدمات اللّي كتعاود تكرر، كيفما قال الهاشمي فـ تدوينتو.
كنواكبو دايما آخر المستجدات باش نوصلو ليكم كل جديد. ما تنساوش تتابعونا باش توصلكم أحدث التقارير الحصرية.
| RELATED ARTICLES